السبت، 23 أغسطس 2008

Wall.E Review!


Ali Gomaa,Grand Mufti of Egypt,was once asked by a guy on 'el beit baitak"show about how to achieve "tarqeeq al qalb",arabic for feeling closer to Allah or more spiritual.
He answered that the traditional school emphasises the rituals when it comes to this issue,that's to say,doing lots of prayers,fasting,zakah.....etc
He,to my surprise,added that many scholars and sheikhs also recommend "keeping a pet"!!
Yeah...keeping,feeding,playing with and caring for a pet can help you get closer to Allah.
I can swear by Allah these scholars would also consider watching Wall.E as a way of tarqeeq el qalb if just they had the chance to live to our present day!!

Wall.E is a truely unique human experience you won't wanna miss!
Away from this long "blah-blah" part,I shall gather my comments in points as following:

1-The movie displays"universal values" or the common ground among all of us,people on earth! Love,peace,goodness and justice are all non-debutable valuable values! We all,sons of Adam,should collaborate to preserve.

2-The slogan of the 2008 Beijing Olympics..OneWorld OneDream..came across my mind many times while watching the movie
Yeah! we share a lot
let's see what brings us together instead of what tears us apart...
It's by all means our planet,it's also our problems..global warming,pollution,,,let's see how to work'em out.

3-Don't be too judging!!
They are robots,they don't have feelings
They are christians, they hate us
They are Americans,they are a bunch of &*$# !
Hey,come on,robots do love-as stated by the movie!-
Only a fraction of christians feel bad about us
Many Americans support our cases,Palestine and war on Iraq
To 'generalize" your comments is a catastrophe
We all should calm down a little bit

4-Special comments to my dear radicalist,fundamentalist Islamists!

please reconsider your views and fatwas on ART

Wall.E proves there's always room for good purposeful art!!
Animation movies can play a leading role in the so-called Islamic art
just refer to point 3,calm down and think it over !
So,listen well,young youth,, if any of you is talented in a way or another in the field of of graphics,3D max,maya or whatever...It's a great chance to serve your Islam We need lots and lots of such movies that support our views and principles,otherwise our kids will have nothing to watch except that jack*** Bakkar! or Disney's kissing princesses !!

5-Last and not least at all.I have to congratulate the always-winning team of Disney and Pixar on this amazing movie!
I am not sure if Pixar media office checks my blog on a daily basis, but I think I have to send a very BIG " T H A N K Y O U ".....
Thanks everybody for taking time to read this non-sense I wrote !

هناك تعليقان (2):

غير معرف يقول...

1.thank u for taking time to write this non-sense I read !
2.thank u for encouraging me.
3.as my language deteriorated level won't allow me to proceed for longer than this...
مضطر أتابع بالعربى و على فكرة هوا مش أشيك بس أريح كتير بالنسبة لي زى كده ما تقلع البدلة و الكرافتة و الجزمة اللى ورمت صباعك الصغير و تلبس جلبية و تمشى حافى ع البلاط الساقع
المهم خلينا ف موضوعنا اللى بقترح تغير عنوانه إلى
wall.e the beauty is in the eye of the beholder
أنا على فكرة متأكد -بنفس درجة عدم تأكدك أن فريق بيكسار مبيعديش من هنا كتير و مشيها كتير- أن اللى عملوا الفيلم ده ما يعرفوش أى حاجة عن الأصوليين ولا الراديكاليين ولا ليهم دعوة بالإسلاميين من أساسه و لم يخطر ببالهم مسألة تعميم الأحكام و إطلاقها على عواهنها-اللى أنا معرفش يعنى إيه-قصدى أقول إن إحنا هنا بنشوف الفيلم بعنيك و بنفهمه بدماغك و بإسقاطاتك الهادفة بجد.نيجى بقى لبعض النقاط
1
الحب السلام الطيبة العدالة ...مش هى دى بس القيم اللى الفيلم عرضها لأ فى حاجات كمان زى الندالة مثلا- قيمة مهمة جداً فى هذا العصر إوعى تنسى شعارنا عيش ندل تموت مستور- يعنى كلهم سابوا الأرض و خلعوا و ما أقعدوش يواجهوا المشكلة و إذا كان دا موقف مبرر فاللى مش ممكن أسامحهم عليه الحتة بتاعة عدم العودة إلى الأرض أبدا و خداعهم للكابتن عن طريق تفعيل الطيار الألى و دس البرنامج السرى و عدم ترك البشر ليقرروا مصيرهم..فى حاجة مهمة أوى فى الفيلم و دعوة رائعة : إياكم و الأنتخة
بتفصيل شوية الرفاهية شئ رائع حتى درجة معينة اللى هيا الدرجة اللى قبل ما تتحولوا لأفيال متوسطة الحجم غير قادرة على المشى و لا الحركة تقريبا يعنى خليكوا دايماً إنتوا اللى حاكمين التكنولوجيا و متخلوش التكنولوجيا أبداً هيا اللى تحكمكم
3
النقطة دى مهمة أوى بالنسبة لحتة إن هما آلات ما بتحسش فأكيد طبعاً الآلات ما بتحسش بس ده بره الفيلم يعنى فى قاعدة مهمة لما نيجى نتعامل مع الأعمال الأدبية و الفنية ألا و هيا أنت سوف تلعب دور المشاهد أو القارئ إذا لا مجال لك للإعتراض حتى و إن بدت الفكرة غير منطقية ، لا تبحث عن المنطق و القواعد فى مملكة الخيال و أرض اللامنطق و كما يقول الرائع د.أحمد خالد توفيق حيث القاعدة الوحيدة هى لا قواعد
دعنى أخدعك ، دعنى أنخدع
peace
نيجى بقى لحتة الأمريكان و أنه لا يجوز أن نقول أنهم مجموعة من الأوغاد معدومى الحس &*$# ! ماشى صح ما ينفعش نقول إن كلهم كده و نمشى
أى مجموعة من البشر بالضخامة دى أو حتى أقل من كده بكتير حتلاقى فيهم جميع التنويعات البشرية و زى ما المثل بيقول كل حارة و فيها غجرها
جايز لو اتعاملت مع شخص أمريكى أو أجنبى عامة إنك تعجب بيه مش بعيد كمان تصاحبه و تلاقى فيه كتير من الصفات الجميلة
بس اللى أنا بتكلم عليه حاجة تانية
أمريكا دولة مؤسسات(تحياتى لأبو يحيى) دولة ديموقراطية الرأى العام فيها بيتحكم بجد و عشان كدة بيتسمع بإنصات شديد يعنى قرار زى قرار الحرب ده ما بتخدش كدة لأ دى حدوتة كبيرة و لو أغلبية الكونجرس مش موافقة مستحيل قرار زى ده يطلع
يبقى بما إن القرار طلع و مالطة خربت من زمان و جه عاليها واطيها يبقى إذا أغلبية السادة دافعى الضرائب ممولى الجيش بالمال و العيال -اللى هما العيال الماريينز يعنى- موافقين على القرار و يباركونه
لقد استيقظ الكاو بوى ليثأر لقتلاه فى الحادى عشر من سبتمبر و ها هو قادم لبيد الهنود السمر-إحنا-. بغض النظر عن الأسباب اللى أنا بقوله إن طالما أمريكا بتحارب فالأمريكان موافقون
أكيد فى أصوات معارضة كثيرة زادت بعد ما الإدرة الأمريكية قالت سورى يا جماعة ما لاقيناش أسلحة دمار شامل بس اطمنوا أكيد حنلاقى فى إيران وأكيد بتزيد مع ارتفاع عدد القتلى و مع الفلوس اللى بتتصرف كل يوم
أكيد ماحدش بيحب الحرب و ماحدش عايز دمار و قتل(مع تجاهل أبو غريب و جوانتانامو) بس من الواضح إن درجة العوزان لسه مش كافية لإيقاف ما يحدث أو يمكن اللى مش عايزين لسه ما وصلوش للعدد الكافى
على أية حال أحيى و أشكر كل من ظل إنسانا يساند الإنسانية التى فقدت فى هذا العالم الموحش
و نكمل بعدين إن شاء الله

غير معرف يقول...

4
فى هذه النقطة أود أن أقتبس رأياً من كتاب "الإسلام بين االشرق و الغرب " لمؤلفه على عزت بيكوفيتش رئيس البوسنة الأسبق رحمه الله الذى تناول فيه العلاقة بين الدين و الفن:
إن وجود عالم آخر فى الغيب إلى جانب عالم الطبيعة المشهود هو المصدر الأساسى لكل دين و فن. و إذا لم يكن هناك سوى عالم واحد لكان الفن مستحيلاً.
و فى الحقيقة فإننا سنجد فى كل عمل فنى إيحاءة ما إلى عالم لا ننتمى إليه ولم نخرج منه، و الفن فى جوهره ذكريات أو توق إلى ذلك العالم الآخر.
إن الدين و الأخلاق و الفن فرع سلالة واحدة انبعثت بفعل الخلق الآلهى ، لذلك فإن إنكار الداروينية للخلق هو إنكار شديد التطرف ليس للدين فحسب ، و إنما أيضاً للأخلاق و الفن والقانون.
فإذا كان الإنسان مصنوعاً حقاً على طراز داروين و لم يكن هناك على الإطلاق سند للإنسان أو مجال لروحه أو ذاته ، فإن الفن لا مجال له ، و إن الشعراء كتاب التراجيديا يضللوننا و يكتبون هراء لا معنى له.
و فى هذه النقطة الحاسمة تكمن الوحدة الأولى ، و ربما الأكثر وثوقاً، بين الفن و الدين، وفى نفس الوقت الهوة المطلقة الفارقة بين الفن و العلم. العلم يكتشف أما الفن فيبدع. و ضوء النجم البعيد الذى اكتشفه العلم كان موجوداً قبل اكتشافه ، أما الضوء الذى يلقيه الفن علينا ، فقد أبدعه الفن بنفيه فى اللحظة نفسها.
فبدون الفن لم يكن لهذا الضوء أن يولد.
إن العلم يتناول الموجود أما الفن فهو نفسه خلق، إنشاء جديد.
إن الفن هو ثمرة الصلة بين الروح و الحقيقة وبين مصدرهما :الله.. و الإلهام الإنسانى يعبر عنه بطرق مختلفة. فالدين يعبر عن الخلود و المطلق، و تؤكد الأخلاق على الخير و الحرية، و يؤكد الفن على الإنسان و الخلق. وهى كلها فى أساسها نواح مختلفة لحقيقة وجدلنية واحدة...
فى جذور الدين و الفن هناك وحدة مبدئية، فالدراما ذات أصل دينى، سواء من ناحية الموضوع أو التاريخ. كانت المعابد هى المسارح الأولى بممثليها و ملابسها و مشاهديها. و كانت أولى المسرحيلت الدرامية طقوساً ظهرت فى معابد مصر القديمة، أما الدراما الأغريقية فقد انبثقت من أغانى الكورال فى تكلايم الآلهة.
يتحدث الفن عن الشخصية ، ويتحدث الدين عن النفس. ولا اختلاف بينهما، إنما الإختلاف فى طريقة التعبير عن الفكرة نفسها. يتجه الدين إلى النفس، ويحاول الفن الوصول إليها..أن يستحضرها أمام أعيننا...
إن الفن فى بحثه عما هو إنسانى ، أصبح باحثاً عن الله.