الجمعة، 13 ديسمبر 2013
وساوس مريض محتمل!
الثلاثاء، 5 نوفمبر 2013
الثلاثاء، 29 أكتوبر 2013
TO YOU!
You made a believer out of me
I was blind now I can see
You made a believer, out of me
Gettin’ out of the darkness
My light shines on
My light shines on
My light shines on…
الخميس، 26 سبتمبر 2013
Splendour in the grass
I've been thinking too
about the way we used to be
and how to start anew
maybe I've got it wrong
but I'm going where the grass is green
if you'd like to come along
I always wanted more
but every time I got it
I still felt just like before
I'm tired of chasing fate
and when I look into your eyes
I know you feel the same
are starting to do us in
I won't say it wasn't fun
but now it has to end
I think we should take it slow
rest our heads upon the grass
and listen to it grow
and the cars are few and far
days are full of splendor
and at night you can see the stars
I think we should take it slow
rest our heads upon the grass
and listen to it grow
السبت، 31 أغسطس 2013
عزيزتي، كلاكيت آخر مرة
عزيزتي،
هذا خطابي الأخير لك. أكتبه وأنا مستلق على ظهري أستمع ل'ضمير أبلة حكمت' عزف عمر خيرت. لعلك تتسائلين عن من حكمت ومن خيرت. حقك بالطبع. هذه إحالات ثقافية لا يفهمها إلا مصري مثلي. عمر خيرت هذا موسيقار كبير. كبير كبيتهوڤن وباخ. حكمت هذه هي ناظرة مدرسة في مسلسل مصري قديم تحمل لي كل معاني الطفولة: النظر بهيبة إلى المدرّسة، العودة مسرعاً من المدرسة لتناول الغذاء مع أمي وأختي على أنغام تترات المقدمة والنهاية للمسلسل مع إطلالة رشيقة من فاتن حمامة. هذا زمان مضى على أي حال. أوكا وأورتيجا يملئون الشاشات الآن!
لعلك تتسائلين أيضاً، أو لا تفعلين، لمَ هو خطابي الأخير. سأخبرك سواء شئتِ أم لا. سئمتك! سئمت برودك وتأخرك وتحفظك. تَمُنين عليّ أن استمعتي بل أنا أمن عليك أن أراسلك! أنا الآن متزن نفسياً. سليم عقلياً. لن أسمح لك أن تتلاعبي بي ثانيةً وإن كنتُ....إمممممممم....أحبكِ...
لن تسمعي مني ثانيةً فاستمعي الآن جيداً ولآخر مرة: سأرتحل ثانيةً! من مدينتي الصغيرة التي شهدت أولى خطواتي إلى المدينة الصاخبة القاهرة المزيفة التي تتعثر فيها الخطوات. عمل جديد، مرهق، متطلب وضاغط. 'سكن' جديد، لا بيت، في منطقة جديدة. هذا يعني خباز جديد، بقال آخر، مكوجي مختلف. أقران مختلفون في السكن: يوناني وبريطاني. أصدقاء أخر. أصدقائي 'الأصليون' يرحلون الواحد تلو الآخر. في الحقيقة....أنا خائف!
عزيزتي، هل سأعرف للوطن معنى يوماً؟ هل سأشعر بالبيت والاستقرار يوماً؟ آمل ذلك. بقى لي على الأرض، كما ترشدني عقيدتي، ما بين ٠-٣٥ عاماً. كيف ستكون؟ هل سيرضى الرب عني فيها؟ هل سأدخل 'حديقة عدن' كما يقول كتابك المقدس؟
همساً، أتمزق أنني أنهي خطابي الأخير لكِ. يحتد صوت الساكسفون في مقطوعة 'خيرت' الآن وتنساب نغمات الماريمبا الدافئة وأنا في الفراش وحيداً. لطالما تمنيتك وطناً، أماً وأب، بيتاً في قلبي ولكنك رفضت. آسف على رفضك. أصلي لك بالسعادة ولنفسي بمصادقة الرب الرحيم.
كوني كأروع ما تكونين،
المخلص دوماً،
عمر
الأحد، 11 أغسطس 2013
السبت، 4 مايو 2013
وصيتي
وَصِّيّة
- أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، اجتهدت كثيراً في حياتي كي أوقن بتلك الشهادة وأعمل بها، أرجو أن يكون قد تحقق هذا، إن لم يكن قد حصل، فإيماني برحمة الإله تكفيني
- أوصي وأنا في كامل قواي العقلية كل من يطلع على هذه الوثيقة أن أدفن في مدافن العائلة بقرية الراهب وأن يصلي عليّ من حضر بإمامة أحد الحاضرين ممن كانت تربطني بهم صلة مودة ويفضل أن يكون ممن هم على عقيدة أهل السنة والجماعة، عقيدة أشعرية، أزهرية خالصة
- أوصي بعدم النواح وعلو الصوت، والدعاء لي كثيراً بالتثبت عند سؤال الملكين وأن يحيل الله قبري روضة من رياض الجنة وأن يبدلني داراً خيراً من عالمنا الخرب هذا
- أوصي بعدم إقامة سرادق للعزاء، وأشدد على هذه النقطة، لا علو بالصوت للمكبرات، ولا تدمير للبيئة بكميات ضخمة من زجاجات المياه البلاستيكية أحادية الاستعمال ولا بهرجة وتفاخر في السرادقات، فليستقبل من تبقى من أسرتي العزاء في البيت لمدة ثلاثة أيام
- لا ترتدين إحداكن الأسود، ارتدين الأبيض المطرز بألوان الربيع، مع البهجة؛ ذلك أفضل جداً
- كل ما أمتلكه هو بضع آلاف من الجنيهات في حساب التوفير خاصتي بالبوسطة، أرجو أن يخرج ثلثها لمرضى السرطان من الأطفال، لا ذنب لهم أن جاءوا إلى هذا العالم وأن يوزع الباقي حسب القسمة الشرعية
- زوروني كل سنة مرة، املئوا الأرض حول لحدي بالخضرة والزهور وازرعوا شجرة زيتون، علّ جسمي ينبت....سلاماً
-
الموصي: عمر عبد المنعم همام بدر
رقم البطاقة: ٢٨٧٠٣١٠١٧٠٠٣٥٢
العنوان: مكان ما على الأرض
الجمعة، 3 مايو 2013
ع ف ف!
من ذاك الطراز الذي تقابله في الشارع ذاهبةً لدرس التاريخ في الثانوية العامة أو راكبةً عربيات السرڤيس لتذهب للجامعة، ترتدي خماراً فاتح اللون؛ أبيض، وردي، أزرق يشمل جسمها الأعلى كله، لم تدر الماسكارا برموشها يوماً ولم تذق شفاها الأحمر قط!
تنتمي لهذه الفئة من البنات اللاتي يناديهن أبوهن يوماً ليخبرهن في سكون أن ابن عمهن 'فلان' الذي يعمل في السعودية قد تقدم لخطبتها وأنه قد وافق وستتم مراسم زفافهما في غضون شهرين عندما يأتي في موعد زيارته السنوية من الخليج
أدر الشريط للأمام شهرين، في غرفة نومهما الفاقعة الألوان لا تسر الناظرين، ليلة الدخلة، عريس فائر بعد أعوام من الحرمان وقشرة تدين مصطنع سمحت له بمشاهدة ساعات طوال من أفلام البورن وعصفورة عفيفية لا تدري شيئاً ولاتدري أنها لا تدري! العفاف حين يكون خطراً على استمرار النوع البشري، ذاك كان تعريفاً آخر لها، لم تتغنج لزوجها، فقط ارتدت ما أوصتها به أمها: قميص نوم أحمر يكشف عن ساقيها والجزء الأكبر من ثدييها الذين لم يرا النور قط، جزء من خطة تفترض أن الرجل ليس سوى ثور يمكن تهييجه!
انقض العريس على العروس، العفيف، أوسعها قبلاً حارة، قصيرة، متقطعة، وهي مستسلمة، تؤدي دور جثة أو قطعة أثاث! انتهى من المداعبة، خلع ما تبقى من حياء، قطعة ملابسه الداخلية، واندفع بثعبانه داخل موطنها، ثلاث أو أربع دفقات كانت كافية لتغير مفهومها عن الكون!
من يومها، من يوم أن حصل ما حصل وأشياء كثيرة تغيرت في ذهنها؛ إذن أبي، هذا التقي الورع، يمتلك هكذا ثعبان بين فخذيه؟ أمي استقبلته في مخدعها؟ محمد أخي الصغير، هل سيفعل بعروسه ما فعله بي زوجي؟ يا له من أخ قليل التربية!!
كانت تنظر لنفسها في ريبة، الآن تعرف شعور مريم وعيسى الطفل على كتفها، كيف سأواجه الناس بتكوير بطني؟ كل من في الشارع الآن يعرف أن حصوني دكت واقتحمها الثعبان؟ كيف لي؟ ليت أمي لم تلدني!
ع ف ف
الخميس، 2 مايو 2013
أحلام فترة النقاهة-خاصتي! ٢
حلمٌ ثانٍ
قريبي أو ابن ابن عمتي الذي غرق من عشرة أعوام بالتمام والكمال في مياه الساحل الشمالي، يعود للدنيا وقد كبر سنه وارتدى قميصاً بديعاً ذا خطوط متتالية طولية من الأزرق السماوي الخفيف على خلفية بيضاء، تغيرت ملامحه بالطبع بعض الشئ، اكتسب رجولة لم يكن قد بلغها بعد حينما غادر عالمنا الخرب
في بيته، بعض مشاكل، استأذنت، ألّح في توصيلي بسيارته، في السيارة سألته عن مجموعه في الثانوية العامة، أجابني: ٩٣٪ هنأته إلا أنه أردف معللاً: تعرف مشاكل البيت والعائلة...
كان يحبني، على الأرض وفي الحلم، كنت أبادله وداً ما، اسمٌ آخرٌ له: ابن موت!!
الأربعاء، 1 مايو 2013
أحلام فترة النقاهة-خاصتي!
كان محفوظ ينشر في نص الدنيا في أيامه الأخيرة حلقات أدبية سيريالية تحت عنوان 'أحلام فترة النقاهة'. كانت تجذبني بشدة لقرائتها، إما لبساطتها الشديدة أو لتعقيدها التجريدي!
لسبب ما أجهله، تنتابني أحلام كثيرة واضحة بتفاصيلها هذه الأيام. أصحو لأجد بقايا الحلم عالقة بدماغي؛ بضع كلمات هنا، وجوه أشخاص هناك
قررت أن أسردها هنا تحت عنوان أعيد صياغته: أحلام فترة النقاهة-خاصتي!
حلمٌ أول
في اجتماع دعي إليه مجموعة من شباب مصر، لا أعرف ماذا كانت معايير اختيارهم ولم هم دون غيرهم، لعلها الكوسة التي تتحكم في مصائرنا المصرية!
المهم، وجدت نفسي وسط آخرين في اجتماع مع السيد الرئيس د. مرسي، أول رئيس منتخب في تاريخ مصر، ورئيس وزرائه، السيد هشام قنديل، أول طفل يصل لهذا المنصب في تاريخ مصر كذلك!
تكلم الرئيس عن أشياء كثيرة، تلك التي تكتبها في مواضيع التعبير في الإعدادية: استصلاح الأراضي، زيادة الإنتاج، إتاحة فرص عمل للشباب وإلخ إلخ إلخ مما يُكتب ولا يُعمل به، أضاف شيئاً لا أذكره عن الدولة الإسلامية والأقباط، لعله كان عن تسامح الإسلام معهم؟ لا أدري فكله يكتب ولا يُعمل!
ثم وقفت! أنا وقفت لأقاطع الرئيس والأعين تتحرك نحوي في دهشة، لأقول للرئيس:
"آسف لمقاطعتك سيدي الرئيس، أعلم أنك تنتمي لجماعة الإخوان المسلمين، والسؤال هنا للجماعة، ما موقفكم من الرأسمالية؟
سيدي الرئيس، عليكم الاهتمام بالتنمية المستدامة والحفاظ على البيئة وتحقيق لون من ألوان الاشتراكية والعدالة الاجتماعية لهذا البلد"
ثم جلست وأفقت!
الاثنين، 25 فبراير 2013
السبت، 23 فبراير 2013
أنا مش عارفني.
يبدو أنني سأعيش حياتي وأنهيها وهذا الشعور يزورني من فترة لأخرى: إحساس عارم بعبثية الحياة ولا غائيتها، أرغب في البكاء بشدة، مللت محاولات الوقوف بعد السقوط.
يبدو أن 'صار لازم' أن نقفز من السفينة مصر، البلد تهوي نحو الهاوية بسرعة مريعة، لم أعد أكترث بمن يقتل، رحمهم الله جميعاً، هم محظوظون على أية حال.
الرب لا يستشيرنا حين يخلقنا، هو لا يسأل عما يفعل فيخلقنا ثم يسألنا عما نفعل!
فكري مشتت، اليوم أنام لأصحو على أسبوع مرعب من السفر للقاهرة يومياً والعودة منها، مجهود متوحش لا فكاك منه سوى بالإقامة في القاهرة أتجرع كئوس الوحدة: خياران أحلاهما خراء.
أريد أن أفعل مثلما فعل 'كريستوفير ماكاندليس' لكنني لست بشجاعته!
غير متحمس لعملٍ جديد
الجمعة، 15 فبراير 2013
An established painful career Vs and an imaginary painless passion!
It's time to reflect on this past year; I had stayed unemployed at home for 5 months and then applied for the post at UNICEF and got it. One year later after leaving the university, I am still as confused about what I wanna do with my life. I always allege there is that passion waiting for me. I am always very mad at the daytime jobs cause they are hindering my quest for passion yet what I came to realise lately and which truly hurts is I am living in an imaginary world of my own creation. I actually have no passion to pursue or to make into a career. I abandoned pharmacy just to get rid of the pain and suffering and that's become typical of me; I am always trying to shun pain and struggle just to find out I am in the same circle.
Nothing really works, I have come to realise.
السبت، 9 فبراير 2013
Suicidal!
As in I don't wanna live not as in I wanna die.
When you have the options of either living a harsh reality or indulging in delusional fantasies, this is not fair.
Add suicide to the equation and now this makes more sense.
هنا والآن!
فقط استلقي هنا بجواري على الفراش...
لا داعٍ للحديث عن الجنس الليلة...
تخففي من أعباء الملابس واصطناع المساحيق...
أريدك عارية...إلا من ضحكة رائقة...
ضميني بقوة إليك وامنحيني الأمان...الجو عاصف والريح تقتلع أشجار السنط
الثلوج تتساقط والرعد يدوي
أنا خائف!
ألقني بحب في يمّ جسدك، ولنتعانق طويلاً...
العناق يا سيدتي هو الدواء الجديد..القديم
فلنتعانق طويلاً حتى ينسانا الزمان على حالنا
ربتي على كتفيٌ...
وعلى ظهري.....
قبلي لي جبهتي...
كوني لي أماً...
اقرأي لي ما تيسر من المزامير وسفر التكوين...
عرّجي على موعظة الجبل وارقني ب'يس'...
احكي لي عن الله والملائكة والأنبياء والصديقين
العقي ثمار التوت الأسود ثم ضعيها في فمي في تؤدة
أسمعيني دقات قلبك حتى أنام!
هنا أنام...
الجمعة، 8 فبراير 2013
Love in time of now.
Yeah, I may not be the super achiever, not a go-getter definitely but I have successfully managed in today's world to be compassionate, to care for others and to have time to read and talk to myself.
These are not huge accomplishment by the modern standards but fuck standards. I love myself :)
الأربعاء، 6 فبراير 2013
يوماً ما!
يوما ما سأكون أباً رائعاً....ولكنه بالطبع ليس اليوم!
يوماً ما سأصحو لأجد عملي معقداً ملئ بالتحديات والمشاكل ولكني أستمتع به وأجد له معني....لكن ليس اليوم!
يوماً ما ستصير الدنيا أقل ظلماً وأكثر إنسانية ولكن حتماً ليس اليوم!
لعل اليوم هو خطوة نحو هذا اليوم الآتي، ربما! لكن ما أعرفه على وجه اليقين هو أن اليوم ليس كاليوم المنتظر، إذن فلأنه التدوينة ولأعود إلى عملي ووحدتي ومصر الخرابة!
Some time off work!
I will curb my fears, disappointments and frustrations and get back to work.
الاثنين، 4 فبراير 2013
الاثنين، 7 يناير 2013
خواطر ليلية
حاولت كثيراً ألا أراسلك، في كل مرة أهم فيها بالكتابة، ينازعني كبريائي 'و عزة نفسي مانعاني'. لكن لا أحد بالجوار فلأحادثك على قلة ما يصلني منك من ردود!
صرت مطاراً مؤخراً! لا، لم تخطئي القراءة، مطاراً نعم. أستقبل العائدين وأودع الراحلين. في اليوم الواحد أخرج للقاء صديق عائد من كندا وآخر مسافر إلى ألمانيا وقد أتناول العشاء مع زميل حط في مصر بعد عامين في السعودية. أشتهي السفر فكل ما ليس في يدك مشتهى، هي عادة البشر عامةً.
أستمع وأنصت باهتمام بالغ لكل من حولي هذه الأيام، أعطي النصائح وأخلص الاستشارة، ولكن في نهاية اليوم على فراشي، أتقلب بحثاً عن آخر أشاطره أفكاري، انتصاراتي وانكساراتي فلا أجد، ليل يناير بارد حقاً!
'ملعون أبوك يا طموح' يغني شاب طموح اسمه حمزة. الكلمة عميقة وتدفعني للتفكير؛ هل نحن أسرى طموحاتنا
وأحلامنا؟ 'واخدني ليه بعيد يا حلم يا عنيد؟' يغني منير، مطرب آخر طموح!
تداعبني فكرة: أن أعمل كأمين مكتبة. سوف أكون كفؤا. سأحفظ عناوين الكتب كلها وأماكنها على الرف، سأبتسم ابتسامة عريضة لأي مرتاد للمكتبة. سيحبني الأطفال وسيحبون على أثر حبي الكتب. سأمسح التراب من على الكتب وأبقيها نظيفة. سأستلم مرتبي ألفاً من الجنيهات في اليوم السادس أو السابع والعشرين من كل شهر. سأموت وأنا خالٍ من التوتر، من الاكتئاب، من الجنيهات!
للأمانة، الرب لم يقصّر معي! لا يحملك كلامي على اعتقاد أنني مكتئب أو شئ من هذا القبيل، على العكس!
أنا الآن أفضل من أيٍ وقت مضى، فقط أنا مضطرب، قلق، روحي غير مطمئنة، بدأت أدخن سيجارة في المساء، تصيبني بدوخة شديدة وصداع خفيف، كان معهم حق أصدقائي؛ أنا 'سيس' فعلاً!
ماذا تقولين؟ مللتي؟ حسناً، فلأتركك الآن. صديقكِ يناديكي؟ أي وضع ستجربون الليلة؟ أي نبيذ ستحتسون؟ أحسدك!